الأحد، 24 يونيو 2012

نايف بن عبدالعزيز .. إنهم يكرهونك لأنهم يكرهون شموخ واستقرار الوطن.

نايف بن عبدالعزيز إنهم يكرهونك...إنهم يكرهون الوطن...
يتحالف أعداء الوطن لتوجيه سلاح إعلامهم الكاذب نحو رمز من رموز الوطن ، ورجل الأمن الأول فيه نايف بن عبدالعزيز.
لأنهم وجدوا فيه الحصن المنيع الذي منعهم  بإذن الله عزوجل من التسلل للوطن والافساد فيه .
هاهي جموعهم بكل ماتحمله من حقد تكثف من حملاتها الإعلامية المسعورة نحو الوطن ..نحو نايف بن عبدلبعزيز..
وهاهي ضباع اللؤم تتواصى فيما بينها للنيل من أسد الوطن نايف بن عبدالعزيز...

الليبراليون أرادوا الانحلال الفكري والسياسي والخلقي للوطن..فسقطت راياتهم..وتشتت جمع غزاتهم..بفضل من الله ثم بنايف بن عبدالعزيز  وأبناء الوطن.
وانطلق الشيوعيون بكل خبث وحقد على الدين  والوطن..فكانت ضربات ابن الوطن نايف بن عبدالعزيز واخوانه المواطنين لهم بالمرصاد..
القوميون والبعثيون أرادوا بنتن جاهليتهم وكفريات مبادئهم أن ينقلبوا على الوطن ويفرقوا ابنائه ..فازداد الوطن قوة وتماسكا ,وأحبطت جهود نايف بن عبدالعزيز وأبناء الوطن بفضل من الله عزوجل مخططات أعداء الوطن..
وتنطلق شرارة الشر من رأس الرفض الصفوي الخميني لتشعل أصابع الديناميت المأجورة من حزب للشيطان وحركة له ثورية ضمن الطابور الخامس حيث الخيانة والخسة...لتقتل غدرا..وتستبيح محرما..وتخون وطنا..
فسرعان ماتظافرت قوى الوطن بقيادة نايف لتحميه باذن الله عزوجل من شر الفتن وتطفأ نارا أرادها الأعداء ألماً..فكانت بلسما ساهمت في زيادة وحدة ولحمة الوطن..ونزعت براقع التقية عن الحقد وخونة الوطن..
وأخذت جموع الغزاة المتحالفة تفكر كيف السبيل لاختراق حصن الوطن ..فالليبرالية والشيوعية والقومية والبعثية والصفوية كلها فشلت في اجتياز حدود الوطن.

فقدم عليهم حليف جديد يلبس لباس الدعوة الاسلامية زورا وبهتانا وبدعة واحداثا..
تاريخ الكثير من رموزه موغل في الأحزاب الشيوعية والعلمانية ومن سلم منها كان من أصحاب الطرق الصوفية والمناهج الفلسفية الكلامية..
وكل هؤلاء جمعهم العداء لدعوة التوحيد السلفية التي وجدوها شامخة في هذا الوطن.
فكان الاخوان المسلمون بعباءتهم التي ضمت في سوادها كل مخططات الأعداء لغزو الوطن..
فعمد العدو الإخواني لتحقيق أهدافا مرحلية ضمن خطط مرحلية يتوصل من خلالها الى الهدف الرئيس وهو احتلال موطن من مواطن التوحيد البناء الشامخ المملكة العربية السعودية..
فلم ينخدع الوطن..فنور الكتاب والسنة على فهم السلف الصالح كشف ظلمات دعوة الاخوان المسلمين ..
فلم ينخدع الوطن..فحلاوة الحق التي ذاقها ابناؤه طردت مرارة الباطل التي دسها الاخوان المسلمون..
فلم ينخدع الوطن..فبرد اليقين في صدور أبنائه أطفأ نار الشك بالثوابت التي أشعلها الاخوان المسلمون..
فكان نايف بن عبدالعزيز ينذر الوطن من خطر الاخوان المسلمين..
وكان نايف بن عبدالعزيز يكشف للوطن مؤامرات الاخوان المسلمين..
وكان نايف بن عبدالعزيز يقطع بسيف الحق شبه المبطلين من الاخوان المسلمين..

           لانساوم على عقيدة التوحيد....لن نتنازل عن السلفية....لن نحكم بغير الشريعة الاسلامية....
                                     لن نتخلى عن الوطن....
        مقولات أطلقها أسد الوطن نايف بن عبدالعزيز في وجه أعداء الوطن
وعندما يإس أعداء الوطن أرسلوا من ينشر الإرهاب والتفجير لزعزعة أمن الوطن

فكان لها بالمرصاد أسد الوطن نايف بن عبدالعزيز  وعضيده أحمد بن عبدالعزيز والشبل لذاك الأسد محمد بن نايف بن عبدالعزيز..ومن ورائهم صقور قوات الأمن والشعب السعودي ..الكل نذر روحه دفاعا عن التوحيد والسنة..
فإلى السماء شموخا ياوطن التوحيد والسنة
         وعند انكشاف حقيقة الأعداء من ليبراليين وشيوعيين وقوميين وبعثيين وصفويين واخوان مسلمين وخوارج.تحقق عند الوطن وابنائه أن الذين يكرهون أسد الأمن نايف بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله.....انما يكرهون الوطن..وطن التوحيد والسنة
اللهم احفظ الوطن الشامخ بلاد الحرمين الشريفين موطن التوحيد والسنة المملكة العربية السعودية من كيد الأشرار ومكر الفجار وسائر بلاد المسلمين..

كتبه :- المتوكل على ربه القوي / عايد بن خليف السند الشمري
ملاحظة: المقالة كتبتها قبل وفاة الأمير نايف رحمه الله بسنوات في وجه الحملات المسعورة من قبل الليبراليين والصفويين والإخوان المسلمين على مقام أسد السنة نايف رحمه الله

السبت، 16 يونيو 2012

لهذه الأسباب نحن السعوديون نحب نايف بن عبدالعزيز ونسأل الله له الرحمة والمغفرة

لهذه الأسباب نحن السعوديون نحب نايف بن عبدالعزيز ونسأل الله له الرحمة والمغفرة ......
نحبه... لأن الله تعالى كرمه بأن جعله  المسؤول الأول عن  حصن الأمن الآمن لبلاد الحرمين الشريفين حفظها الله.

نحبه...لأنه أحبط مخططات الصفويين في ترويع حجاج بيت الله الحرام.

نحبه... لأنه وقف في وجه الأحزاب السياسية والثورية للرافضة.

نحبه... لأنه كان بالمرصاد للتيار التغريبي الليبرالي.

نحبه...  لأنه تصدى لمخططات الإخوان المسلمين بجناحهم السياسي والثوري.

نحبه... لأنه مكنه الله عزوجل من القضاء على تنظيم القاعدة الخارجي الإرهابي.

نحبه... لأنه دعم جهاز الحسبة ( هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) ووقف ضد محاولات التيار الليبرالي التغريبي لتشويه صورتها.

نحبه... لأنه أسس جائزة للدفاع عن السنة النبوية.


نحبه... لأنه شن الحرب الضروس على المخدرات وتجارها.

نحبه... لأنه  كان يعفو ويصفح عن كل من إعترف بخطأه حتى وإن كان كاذباً.

نحبه... لأنه بذل وقته لنجاح حج كل عام ورجوع الحجاج سالمين إلى ديارهم وأهليهم.

نحبه... لأنه أوقف من أفتى بفتاوى أهلكت الشباب في التكفير والتفجير .

نحبه... لأنه أوقف من استغلوا المنابر لنشر فكر سيد قطب الخارجي .

نحبه... ونحبه... ونحبه...

لهذه الأسباب نحن السعوديون نحب نايف بن عبدالعزيز أسد الأمن السعودي. وللأسباب نفسها أعداء بلاد الحرمين الشريفين يكرهونه..

كتبه / عايد بن خليف  السند الشمري